نكت جحا
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج العربي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين. و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب. فقال الرجل: ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟ قال: أنا الحجاج الثقفي. فهز رأسه وقلب يديه اسفاً وقال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك.
أتى الحجاج بن يوسف الثقفي بصندوق مقفل كان قد غنمه من كسرى , فأمر بالقفل أن يكسر فكسر , فإذا به صندوق آخر مغلق , فقال الحجاج لمن في مجلسه : من يشتري مني هذا الصندوق بما فيه ولا أدري مافيه ؟ فتقدم عدد من الحاضرين في مزايدة على الصندوق الذي رسا على أحدهم بمبلغ خمسة آلاف دينار , وتقدم المشتري ليفتح الصندوق ويسعد بما فيه , فإذا به رقعة مكتوب عليهامن أراد أن تطول لحيته فليمشطها إلى أسفل !!!!!!!
دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته , و كان عمران قبيح الشكل ذميماً قصيراً و كانت امرأته حسناء. فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً و حسناً فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت : ما شأنك ؟ قال : الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة. فقالت : أبشر فإني و إياك في الجنة !!! قال : و من أين علمت ذلك ؟؟ قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت , و أنا أُبتليت بمثلك فصبرت والصابر والشاكر في الجنة
وحده تقول في يوم من الايام حبيت افاجئ زوجي واسوي له مفجاءه شريت الاضاءه الي ترشينها على جدران الغرفه كلها وتعطي جو خيال هذى بتصوري ما دريت انه بينقلب علي الموهم تقول انتظرت زوجي لين ينام وبعد مده بسيطه نام لانه كان جاي تعبان حيل مسكت الانوار وكسرتها ووزعتها على كل جدران الغرفه كلها ومن فوق بعد صارت الغرفه كنها فضاء..و رحت تكشخت وصرت انا دي عليه بصوت رومنسي وهادي ابيه يصحى بدى يفتح عينه شوي شوي وانا مبسوطه وشاقه الخشه بعد من الوناسه وفجاءه الرجال نقز من السرير ويصرخ استغفر الله استغفر الله وانا مدري وش السالفه الموهم وصل عند باب الغرفه وسجد وانا متنحه مادري وش السالفه رحت له وقلت له فلان وش فيك قال القيامه القيامه... طلع الرجال صحته الحرمه وشاف الفضاء على باله انا جدران بيته طاحت والنجوم والكواكب بدت تطيح عليه خش جو ههههههه قالت له انا حبيت اسوي لك مفاجاه قال بلا مفاجات بلا خربي صارت رده فعله قويه وزعل علي ساعات بسيطه وما قدر ينام الا والنور يشتغل الله لايعيدها من فكره لا قدرت انام عشان النور ولا فيه سهره بعد هههههههه بس من جد مو قف كل ما ذكرته قلت له القيامه هاه ههههههههه
سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً'
من بالباب وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي : من بالباب ؟ ... فقال : سائل .. فقال النحوي : لينصرف .... فقال الفقير مستدركا : اسمي أحمد ( وهو اسم لاينصرف في النحو ) .. فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة
قيل لحكيم : أي الأشياء خير للمرء؟ قال : عقل يعيش به قيل : فإن لم يكن قال : فإخوان يسترون عليه قيل : فإن لم يكن قال : فمال يتحبب به إلى الناس قيل : فإن لم يكن قال : فأدب يتحلى به قيل : فإن لم يكن قال : فصمت يسلم به قيل : فإن لم يكن قال : فموت يريح منه العباد والبلاد
كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع قال لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد
أبو علقمه وابن أخيه قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟ قال : مات قال : وما علته ؟ قال : ورمت قدميه قال : قل : قدماه.. قال : فارتفع الورم إلى ركبتاه . قال: قل : ركبتيه . فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا ..!
كان الشيخ صفي الدين الهندي ، محمد بن عبد الرحيم ، الفقيه الشافعي ، المتوفى سنة 715 هـ - رجلاً ظريفاً ، فيحكى أنه قال : وجدت في سوق الكتب مرة كتاباً بخط ظننته أقبح من خطي ، فغاليت في ثمنه واشتريته لأحتج به على من يدعي أن خطي أقبح الخطوط ، فلما عدت إلى البيت وجدته بخطي القديم
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟ قال: أنا الحجاج الثقفي قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك
أحرم الشيخ علي بن سالم المارد يني ، نور الدين ، بصلاة المغرب ، فأحرم معه بالصلاة رجل من العوام ، فأطال جداً ، ثم لما سلم قال له : هل غلطت في الصلاة ؟ فقال له العامي : أنا الذي غلطت بصلاتي معك.
دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع : اريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر ،إن أقللت علفه صبر ، وإن أكثرت علفه شكر ، لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري ، إذا خلا في الطريق تدفق ، وإذا أكثر الزحام ترفق فقال له البائع : دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك.
قال أبو بكر الهذلي: لما دخل سعيد بن جبير على الحجاج قام بين يديه، فقال له: أعوذ منك بما استعاذت به مريم ابنة عمران، حيث قالت: «أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقياً». فقال له الحجاج: ما اسمك؟ قال: سعيد بن جبير. قال: شقي بن كسير. قال: أمي أعلم باسمي. قال: شقيت وشقيت أمك. قال: الغيب يعلمه غيرك. قال: لأوردنك حياض الموت. قال: أصابت اذن أمي. قال: فما تقول في محمد صلى الله عليه وسلم؟ قال: نبي ختم الله تعالى به الرسل، وصدق به الوحي وأنقذ به من الهلكة، إمام هدى ونبي رحمة. قال: فما تقول في الخلفاء؟ قال: لست عليهم بوكيل، إنما استحفظت أمر ديني. قال: فأيهم أحب إليك؟ قال: أحسنهم خلقاً، وأرضاهم لخالقه، وأشدهم فرقاً. قال: فما تقول في علي وعثمان؟ أفي الجنة هما أم في النار؟ قال: لو دخلتهما فرأيت أهلهما إذا لأخبرتك، فما سؤالك عن أمر غيب عنك؟ قال: فما تقول في عبدالملك بن مروان؟ قال: مالك تسألني عن امرئ أنت واحدة من ذنوبه!! قال: فما لك لم تضحك قط؟ قال: لم أر ما يضحك، وكيف يضحك من خلق من تراب، وإلى التراب يعود؟! قال: فإني أضحك من اللهو. قال: ليس القلوب سواء! قال: فهل رأيت من اللهو شيئًا؟ ودعا بالناي والعود، فلما نُفخ بالناي بكى، قال: ما يبكيك؟ قال: ذكرني يوم ينفخ في الصور، فأما هذا العود فمن نبات الأرض، وعسى ان يكون قد قطع من غير حقه، وأما هذه المغاش والأوتار فإنها سيبعثها الله معك يوم القيامة. قال: إني قاتلك. قال: إن الله عز وجل قد وقّت لي وقتاً أنا بالغه، فإن يكن أجلي قد حضر فهو أمر قد فرغ منه، ولا محيص عنه، وان تكن العافية، فالله تعالى أولى بها. قال: اذهبوا به فاقتلوه. قال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، استحفظكها يا حجاج حتى ألقاك يوم القيامة، فلما تولوا به ليقتلوه ضحك. قال له الحجاج: ما أضحك؟ قال: عجبت من جرأتك على الله وحلم الله جل وعلا عنك، ثم استقبل القبلة، وقال وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفاً مسلماً وما أنا من المشركين. قال: افتلوه عن القبلة. قال: فأينما تولوا فثم وجه الله، ان الله واسع عليم.
قال رجل لبعض البخلاء:لم لا تدعوني الى طعامك ؟؟!! قال البخيل:لأنك جيد المضغ ، سريع البلع ، اذا أكلت لقمة هيأت أخرى... قال الرجل: ياأخي , أتريد اذا كنت عندك أن أصلي ركعتين بعد كل لقمتين؟!!!!!!!'
نظر طفيلي الى قوم ذاهبين فلم يشك أنهم في دعوة ذاهبون الى وليمة فتبعهم ، فأذا هم شعراء قصدوا السلطان بمدائح لهم ...... فلما أنشد كل واحد شعره ولم يبق الا الطفيلي...........وهو جالس ساكت .. فقال له السلطان:أنشد شعرك... فقال :لست بشاعر .. قال فمن أنت؟؟ قال من الغاوين الذين قال الله فيهم والشعراء يتبعهم الغاون ) فضحك السلطان وأمر له بجائزة الشعر.
كان الشيخ صفي الدين الهندي محمد بن عبد الرحيم الفقيه الشافعي رجلا ظريفا . فيحكى أنه قال : وجدت في سوق الكتب مرة كتابا بخط ظننته أقبح من خطي ، فغاليت في ثمنه وأشتريته لأحتج به على من يدعي أن خطي أقبح الخطوط, فلما عدت الى البيت وجدته بخطي القديم...
قريش معاوية بن مروان أخو عبد الملك بن مروان ...بينما هو واقف بباب دمشق على باب طحان ... نظر الى حمار يدور بالرحى وفي عنقه جلجل (جرس) فقال للطحان لم جعلت في عنق الحمار جلجلا؟؟... قال : ربما أدركتني نعسة فاذا لم أسمع صوت الجلجل علمت أنه وقف فصحت به ...... فقال معاوية : أرايت أن وقف الحمار وحرك رأسه ...... فقال الطحان : ومن آنى لحماري مثل عقل الأمير؟؟؟....
أعد الحجاج مائدة في يوم عيد فكان من بين الجالسين اعرابي فاراد الحجاج ان يتلاطف معه فانتظر حتى شمر الناس للأكل و قال :من أكل من هذا ضربت عنقه. فظل الاعرابي ينظر للحجاج مرة وللطعام مرة اخرى ثم قال : اوصيك بأولادي خيرا ... وظل يأكل فضحك الحجاج و امر بان يكافأ'
وقف معاويه بن مروان على باب طحان فرأى حماراً يدور بالرحى وفي عنقه جلجلفقال للطحان: لِمَ جعلت الجلجل في عنق الحمارفقال: ربما أدركتني سآمة أو نُعاس فإذا لم أسمع صوت الجلجل علمت أن الحمار واقف فأحثه ليستأنف المسير فقال معاويه: ومن أدراك فربما وقف وحرك رأسه بالجلجل هكذا وحرك معاويه رأسهفقال الطحان: ومن أين لي بحمار يكون عقله مثل عقل الأمير !!!!!
دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع:أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر إن أقللت علفه صبر وإن أكثرت علفه شكر لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري إذا خلا في الطريق تدفق وإذا أكثر الزحام ترفق. فقال له البائع: دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك
سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة فقال:ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به فقال السائل: أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟ فقال الأعرابي: ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً
قيل لحكيم: أي الأشياء خير للمرء؟ قال: عقل يعيش به قيل: فإن لم يكن قال: فإخوان يسترون عليه قيل: فإن لم يكن قال: فمال يتحبب به إلى الناس قيل: فإن لم يكن قال: فأدب يتحلى به قيل: فإن لم يكن قال: فصمت يسلم به قيل: فإن لم يكن قال: فموت يريح منه العباد والبلاد
كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع قال لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد
يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ، وهم عالم دين- محامي- فيزيائي وعند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة ، وسألوه : هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها ؟ فقال ( عالم الدين ) : الله ...الله.. الله... هو من سينقذني وعند ذلك أنزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت . فتعجّب النّاس ،وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته . ونجا عالم الدين . وجاء دورالمحامي إلى المقصلة .. فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها؟ فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولكن أعرف أكثر عن العدالة ، العدالة ..العدالة ..العدالة هي من ستنقذني . ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت .. فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي. وأخيرا جاء دورالفيزيائي .. فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟ فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ، فأصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه . وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا ، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة .
ولد رجل يوم الخميس الخامس من الشهر الخامس في عام 1955، ورقم حظه هو 5. وفي يوم ميلاده ال 55 ذهب لسباق أحصنة فوجد حصان في المضمار ال 5 في الساعة 5 و 55 واسمه "خميس". ووجد ايضاً ان نسبة الرهان عليه هي 1:55، اتصل الرجل في البنك ليرى كم لديه من المال فأخبروه انه يملك 555,555 دولار، فوضع كل ماله في الرهان على الحصان "خميس" ... بقي أن نذكر ان "خميس" انهى السباق في المكان الــخــامـــس.
يروى انه في قديم الزمان كانت تعيش جميع الحيوانات في الغابة كلها سعيده ومرتاحة إلا الحمار فكان يستاء من تسميته بالحمار فضاق ذرعا بهذه التسمية فذهب الى الملك .. وهو الأسد الملك : مرحبا بك ايها الحمار ؟ ! تفضل بالجلوس الحمار ( وهو غاضب و متكدر ) : حتى انت ايها الملك ؟ الملك : ماذا بك ؟ ! هل اسأت بالكلام ؟ ؟ الحمار : لقد استأت من تسميتي بالحمار . واريد ان اغيره ؟ الملك : ولماذا ؟ وما هي التسمية المناسبة ؟ الحمار : الكل يدعي باني جاهل واحمق , وهم ينسبون لي الغباء الملك : وماذا فيها , فهذه صفتك الحقيقية . الحمار : لا لا .. انا اذكى بكثير الملك : حسانا .. ساختبر ذكائك .. واذا نجحت بالاختبار فسأغير اسمك الى حصان ؟ ! ما رايك ؟؟ الحمار : حسنا . انا مستعد الملك : اذا فاستعد للسؤال الاول ؟ اريدك ان تذهب الى بيتي . فتسأل عني .. هل انا بالبيت ام لا ؟ الحمار ( يركض مسرعا ) : حسنا .. ساسأل واتيك بالجواب فذهب الحمار وعاد بسرعة الحمار : سيدي لقد سألت عنك .. فقالوا لي انك لست موجودا بالبيت الملك: الم اقل لك انك غبي .. فكيف اكون بالبيت وانا موجود هنا ؟ ! الحمار ( باكيا ) : انت قلت لي ؟ ! الملك : قلت لك كي اختبر ذكائك . الحمار : وماذا الان .. هل سيتغير اسمي ؟؟ الملك : طبعا .. ستصبح احمر حمار في الغابة : الحمار يعود الى البيت وهو باكي في بيت الحمار الحمار الاب : ماذا بك يا بني الحمار الابن : ذهبت الى الملك .. واردت ان يغير اسمي .. لان الكل ينعتني بالحمار الغبي الحمار الاب : وماذا حدث ..؟ هل تغير اسمك ؟ الحمار الابن : نعم .. اصبحت احمر حمار ؟ ! الحمار الاب : وكيف ؟ الحمار الابن : سالني الملك ان ارجع الى بيته وأسأل عنه .. فذهبت راكضا وسألت عنه واجبته بانه ليس باليت ؟ فقال لي انت حمار الحمار الاب : حقا انك احمر الحمير الحمار الابن : ولماذا يا ابي ؟ ! الحمار الاب : لماذا لم تتصل به بالهاتف . وتسأل عنه ؟؟ لماذا ذهبت الى بيته ؟؟ الحمار الابن : نسيت هذا حقا .. ااااه .. كم انا متحسر على هذه الفكرة الحمار الاب : لقد شوهت سمعتنا